أسعار

متى تأسست الدولة العثمانية

متى تأسست الدولة العثمانية وأهم حكامها حتى لحظات انهيارها سوف نتعرف عليه بالتفصيل عبر موقع الماقه  ، حيث إن الدولة العثمانية تعتبر من أهم الدول على مر التاريخ، وذلك لأن لها تاريخ طويل يصل إلى 6 قرون.

كما أنها كانت على مساحة كبيرة وتشمل العديد من القارات التي تصل إلى ثلاث قارات، مما دفع الكثير من الأشخاص للتساؤل حول متى تأسست الدولة العثمانية .

أسماء الدولة العثمانية

متى تأسست الدولة العثمانية يعتبر من الأسئلة الشائعة، وكذلك فإنه يوجد العديد من الأسماء المختلفة للدولة العثمانية، ومن أبرز الأسماء التي تطلق على الدولة العثمانية في اللغة العربية ( الدولة العلية).

ذلك لأن الاسم الحقيقي إلى الدولة العثمانية هو ( الدولة العلية العثمانية)، وفي العديد من الدول العربية كان يطلق عليها اسم ( الدولة العثمانية ) وذلك أطلق عليها هذا الاسم مشتق من كلمة عثملي وهي كلمة تركية المقصود بها عثماني.

وغيرها من الأسماء المختلفة التي كانت تطلق عليها مثل ( الإمبراطورية العثمانية)، و(السلطنة العثمانية)، و ( دولة آل عثمان).

متى تأسست الدولة العثمانية

لقد تم تأسيس الدولة العثمانية في عام 1299 والتي تعتبر من أطول الدول في التاريخ وقد أثرت بها بشكل بالغ، هذا بجانب أنها حكمت على مساحة طويلة والتي وصلت إلى 19.9 مليون كيلومتر مربع بناء على العديد من الدراسات التي تمت.

لقد كانت الدولة العثمانية لها جيش منظم، هذا بجانب أنها كانت قوية على الجانب السياسي، وذلك على مر تاريخها إلى أن بدأت في التراجع في القرن الثامن عشر.

إن الدولة العثمانية حازت على هذا الاسم نسبة إلى عثمان الأول، الذي كان زعيم تركي وقام بتأسيس الإمبراطورية العثمانية في  1300 م تقريبًا، والتي تم إقامتها في الأناضول أي كان ذلك في آسيا الصغرى.

استمرت في النمو ومع مرور الوقت أصبحت أهم وأكبر القوى بالعالم أجمع، ولقد وصلت إلى ذروة التقدم في القرن الخامس عشر والسادس عشر.

حقائق حول الإمبراطورية العثمانية

بجانب معرفة الإجابة على سؤال متى تأسست الدولة العثمانية ؟ فإنه يوجد العديد من الحقائق المختلفة حول الإمبراطورية العثمانية، والتي تتمثل فيما يلي:

  • إن الدين الرسمي كان هو الدين الإسلامي، وكان يوجد ديانات أقلية.
  • لقد تم تغيير العاصمة الإمبراطورية العثمانية عدة مرات فلقد كانت في سوغوت، وفي بورصة، وفي أردنة، وفي إسطنبول.
  • بالنسبة إلى عدد سكان الإمبراطورية العثمانية في عام 1856، والذي قد وصل إلى 35.000.000.
  • في الفترة من 1402 إلى 1414 لقد تمت مهاجمة الدولة العثمانية من قبل يد تيمورلنك.
  • نهاية الدولة العثمانية كانت في عام 1922 م.
  • اللغة الرسمية هي اللغة التركيبة، هذا بالإضافة إلى بعض اللغات الأقلية.

قيام الدولة العثمانية

إن بداية تأسيس الدولة العثمانية كانت في عهد الدولة السلجوقية، ولقد كانت تعمل لصالحها في بداية نشأتها، وبالنسبة إلى موقعها فإنها في البداية كانت على الحدود التركمانية.

وكان لها دور فعال حينها أن يتم رد الغارات التي يقوم بها الروم البيزنطيون على الدولة السلجوقية وعلى جميع البلاد، ولقد كان يوجد العديد من الدول التي تقوم بنفس العمل.

عند سقوط الدولة السلجوقية فإن هذا كان سبب في استقلال مختلف الدول، ومن ضمنها الدولة العثمانية والتي قد أعلنت استقلالها وكان ذلك في  1299 م.

ولقد تم تأسيس الدولة العثمانية في البداية من قبل عثمان الأول بن أرطغرل، ولهذا السبب أطلق عليها اسم الدولة العثمانية نسبة إلى مؤسسها.

إن هذا كان سبب في أن تصبح الإمارة العثمانية أفضل الإمارات، ومن ثم فإنها أصبحت أفضل وأطول إمبراطورية إسلامية في التاريخ.

عثمان الأول وتأسيس الدولة العثمانية

بعد أن توفي أرطغرل مؤسس الدولة العثمانية في عام 1281 م، مما كان سبب في أن يتولى الحكم بعده ابنه عثمان، وفي هذه الفترة كانت الدولة العثمانية تابعة إلى السلاجقة.

ثم قام السلاجقة بإعطاء بعض الإمارات إلى عثمان بن أرطغرل، وهذا دليل على بداية استقلال إمارته الصغيرة، وكان هذا بداية تأسيس الدولة العثمانية.

أستمر الوضع إلى أن توفى آخر ملوك السلاجقة في 1304 م، وهذا كان سبب في أن تصبح الإمارات التركية تتبع الدولة الإلخانية، والتي كانت ضعيفة في هذا الوقت.

هذا كان سبب في أن يعمل عثمان بن أرطغرل على توسيع إمارته، ولقد قام بعمل العديد من الإنجازات ولم يقتصر على هذا فقط بل أنه عند وفاته قام بوضع خطة إلى أبنائه وأحفاده بغرض توسيع الإمبراطورية العثمانية والجهاد في سبيل الله طوال حياتهم.

قام أبنائه بهذه الخطة بالفعل وهذا كان سبب في قيام الدولة العثمانية، وكانت الدولة العثمانية بمثابة عامل جذب إلى الفرسان التركمان من مختلف القبائل، والذي كانت سبب في زيادة مساحة الدولة العثمانية.

استقلال الدولة العثمانية

متى تأسست الدولة العثمانية ؟ ومختلف المراحل التي مرت بها بعد التأسيس تعتبر من الأسئلة الشائعة، حيث أنه بعد وفاة عثمان تولى الحكم ابنه أورخان والذي يعتبر ثاني حاكم عثماني لمدة 36 سنة.

الذي تمكن من تحقيق العديد من الإنجازات كان لها تأثير على الإمبراطورية العثمانية بشكل واضح، ومن ضمن هذه الإنجازات:

  • فتح مدينة بورصا والتي تعتبر من أهم المدن بالأناضول، وكانت سبب في فتح مختلف مدن الأناضول.
  • قام بتكوين جيش محترف إلى الدولة والذي زاد من قوتها بشكل واضح.
  • قام بعمل مؤسسة عسكرية للأطفال النصارى، سواء كانوا يتم شرائهم من الأسواق أو يتم أخذهم من المعارك، ويتم تدريبهم حتى يصلوا إلى السن المناسب للذهاب إلى حرب.
  • أول من قام بإعلان بأن الإمبراطورية العثمانية مستقلة بشكل رسمي.
  • كما أن من أهم الإنجازات التي قام بها أنه أول من قام بفتح الدول الأوروبية.
  • كان سبب في زيادة الدولة العثمانية خمسة أضعاف مما كان عليه عند وفاة أبيه، أي أن مساحتها وصلت إلي 95 ألف كيلومتر مربع.

الحاكم الثالث في تاريخ الدولة العثمانية

بجانب معرفة متى تأسست الدولة العثمانية ؟ فإن الحاكم الثالث إلى الدولة العثمانية هو مراد الأول، وبداية حكمه كانت في عام 1362م، وقام بفتح أدرنة التي تعتبر من أهم المدن التي توجد في بلقان.

على الرغم من أنه قام بهذا الإنجاز في أول سنة له بالحكم، فلقد جعل منها عاصمة إلى دولته، ولقد حقق العديد من الانتصارات المختلفة التي حٌسبت له، والتي تتمثل فيما يلي:

  • أنتصر في معركة ماريتزا الأول التي قام بها ضد الصرب.
  • لقد حاز على الانتصار في معرفة ماريتزا الثاني.
  • قام بفتح مدينة صوفيا التي كانت عاصمة إلى بلغاريا.
  • كما قام بفتح مدينة نيش التي توجد في صربيا.
  • تمكن من الفوز على لازار ملك الصرب وكان ذلك في موقعة كوسوفو الأولى ولقد استشهد في نهاية هذه المعركة.
  • كان سبب في زيادة الدولة العثمانية خمس أضعاف، فلقد وصلت مساحتها إلى 500 ألف كيلو متر مربع.

الحاكم الرابع من تاريخ الدولة العثمانية

بعد وفاة مراد الأول تولى الحكم بايزيد وكان يطلق عليها بايزيد الصاعقة وهو رابع حكام الدولة العثمانية، ولقد أستمر حكمه بين 1389 م إلى 1402 م أي 13 سنة، على الرغم أن الفترة قصيرة إلا أنه قد حقق العديد من الإنجازات التي لا حصر لها، ومن ضمنها ما يلي:

  • قام بإكمال فتوحات بلقان التي كان قد بدأها والده.
  • كما أنه قام بالدخول إلى شمال اليونان.
  • هذا بجانب العديد من الفتوحات في شمال بلغاريا.
  • قام بالدخول إلى إمارة الإقلاق والتي توجد في جنوب رومانيا.
  • حقق نصر كبير في موقعة نيكوبوليس ضد الحملة الصليبية.
  • بعد هذا النصر فإنه كان دافع لأن يتم فتح إمارة فيدين.

قام بالعديد من الحروب على الإمارات التركية المسلمة كما أنه حاول ضم بعض الدول التابعة إلى المماليك، وهذا نتج عنه فوضى كبيرة والكثير من الترف في الدولة العثمانية، وانتشرت بها المعاصي مما كان له تأثير على الدولة.

بالنسبة إلى مساحة الدولة العثمانية فلقد كانت قد بلغت ضعف ما كانت عليه خلال حكم أبيه، فإن مساحتها وصلت إلى 1942 كيلو متر مربع، لهذا في الوقت الحالي يكثر سؤال متى تأسست الدولة العثمانية ؟.

خسائر معركة أنقرة

على الرغم من مساحة الدولة العثمانية الكبيرة التي قد وصلت إليها، والتي كانت سبب واضح في أن تصبح ذات مساحة كبيرة، إلا أنه في هذه الفترة كانت بداية نمو الإمبراطورية التيمورية.

هذه الإمبراطورية التي تم إنشائها في آسيا من قبل تيمورلنك، والتي تضاربت مع الدولة العثمانية مما كان سبب في حدوث معركة كبيرة وهي معركة أنقرة، والتي تم هزيمة العثمانيين بها هزيمة كبيرة.

لم يقتصر الأمر على الهزيمة فقط بل أنه قد أسر السلطان بايزيد الأول وبعض من أبنائه، وهذا كان سبب في انقصام الدولة العثمانية، والسبب في الهزيمة يعود إلى أن بعض الزعماء الأتراك جعلوا ولائهم إلى تيمورلنك.

والسبب في ذلك يعود إلى أن بايزيد الأول قد بغزوهم وسبب الكثير من الخسائر، وبالتالي نتج عن هذه الأحداث تفتت الدولة.

الحاكم الخامس في الدولة العثمانية

متى تأسست الدولة العثمانية ؟ من الأسئلة الشائعة لمعرفة الكثير عن الدولة العثمانية وعن المراحل التي قد مرت بها، ولقد تعرضت إلى العديد من الأحداث بعد حرب أنقرة.

وذلك نتيجة حدوث حرب أهلية بين أبناء بايزيد للحصول على الدولة العثمانية، وهذا كان سبب في أنه لم يكن للدولة حاكم معروف في هذا الوقت، واستمر الوضع 11 عامًا.

بالنسبة إلى الحاك بايزيد الأول فلقد توفي خلال الأسر، وفيما بعد حكم محمد الأول وكان ذلك بعد أن أنتصر على أخوته، ولقد عمل على إعادة بناء الدولة العثمانية، وتمكن من إعادة الكثير من الأراضي التي كانت ضمن الدولة العثمانية وفقدتها في هذه الفترة.

كما أنه حاول وضع حد إلى الثورات الداخلية التي كانت شائعة في هذه الفترة؛ لهذا السبب يذكر العديد من المؤرخين أنه بمثابة مؤسس للدولة العثمانية، وذلك لأنه تمكنت من إعادة الدولة بعد الخراب الذي قد مرت به.

بالنسبة إلى فترة الحكم فلقد استمرت في الفترة بين 1413 إلى 1421 ، أي أنه قد حكم لمدة 8 أعوام، وبعدها قام بتسليم حكم البلاد إلى ابنه مراد الثاني، الذي لم يتجاوز الـ 17 من عمره.

الحاكم السادس في الدولة العثمانية

بجانب معرفة الإجابة على سؤال متى تأسست الدولة العثمانية ؟ فلابد من معرفة جميع الحكام الذين قد مروا بالدولة العثمانية ومن ضمنهم مراد الثاني كان ضمن الحكام الذين قد أثروا على الدولة العثمانية بشكل كبير.

فكما قام والدة بإعادة بناء الدولة العثمانية من جديد، فإن مراد الثاني قد سار على خطاه، ولقد تمكن من تحقيق العديد من الانتصارات على الدولة العثمانية وهذا كان سبب في أن يتم عقد هدنة، وغيرها من الانتصارات المختلفة.

لقد حكم في الفترة بين 1421 إلى 1451 م أي أنه قد حكم لمدة ثلاثين عامًا، وفي البداية كان يركز على جعل الأمور مستقرة، وبعدها بدأ في العديد من الإنجازات والانتصارات المختلفة.

مكانة الدولة العثمانية التاريخية

على الرغم من الضعف الذي تعرضت له البلاد في السنوات الأخيرة، إلا أنها قد وصلت إلى مكانة كبيرة بين الدولة.

ولهذا السبب فإن الكثير يتساءل متى تأسست الدولة العثمانية ؟ لمعرفة المزيد من المعلومات عن تاريخها، وبالنسبة إلى المكانة التي قد وصلت إليها تتمثل فيما يلي:

  • تمكنت من مواجهة البيزنطيين والصليبيين والروم في جهات مختلفة.
  • جميع الحكام الذين مروا بها قاموا بعمل العديد من التوسعات.
  • تشجيع الناس على الدخول إلى الدين الإسلامي وذلك من خلال نشر تعاليم الدين الإسلامي.
  • كانت عامل قوي لحماية العديد من الأقطار العثمانية.

أسباب سقوط الدولة العثمانية

إن سقوط الدولة العثمانية حدث بعد أن وصلت إلى قمة قوتها، ولقد استمرت ما يصل إلى 600 عامًا، ويوجد العديد من الأسباب المختلفة التي كانت سببًا في انهيار الدولة العثمانية، وتتمثل هذه الأسباب فيما يلي:

  • كان يحكم في بعض الأوقات حكام سببوا انتشار الفوضى والظلم.
  • تأخر التعليم في بعض الأوقات وذلك بسبب انتشار الجهل والفوضى.
  • كثرة الخرافات التي شاعت بين المسلمين وكان لها تأثير سلبي كبير.
  • الدخول في العديد من الحروب التي أثرت بشكل بالغ على مكانة الدولة العثمانية.

تاريخ الدولة العثمانية باختصار

إن الدولة العثمانية تعتبر أفضل امبراطورية؛ لهذا السبب يتساءل العديد من الأشخاص عن معلومات حول متى تأسست الدولة العثمانية ؟ وكذلك يرغب العديد لمعرفة تاريخ الدولة العثمانية.

لقد تم تأسيس الدولة العثمانية من قبل عثمان الأول بن أرطغرل، والتي صدمت للعديد من السنوات وكان لها السيطرة خلال فترة تواجدها لما يصل إلى 600 سنة، وكان هذا في الفترة بين 27/7/1299 واستمرار إلى 29/10/1923.

لقد تمكنت من أن تفرض سيطرتها على مختلف الإمارات منذ أن تم إعلان استقلالها، ولم يقتصر الأمر على هذا فقط بل أنهم تمكنوا من عبور أوروبا الشرقية وكان ذلك في عام 1354 م، وهذا عندما تم الاستيلاء على الكثير من مدن البلقان، مما أدى إلى زيادة مساحة الإمبراطورية العثمانية.

لقد وصلت الدولة العثمانية إلى قمة مجدها، والدليل على ذلك أن عدد الولايات التابعة لها أصبحت 29 ولاية، ولقد كان لها ولاية على العديد من الإمارات والدول في أوروبا، والتي أصبح بعض منها فيما بعد ضمن ممتلكات الدولة العثمانية.

إن الدولة العثمانية تعتبر أول دولة يمكنها الوصول إلى منطقة البلقان، ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل أنهم قد دخول إلى القسطنطينية وكان ذلك بقيادة القائد محمد الفاتح، في عام 1453 م، وحينها تم إنها الحكم البيزنطي الذي كان قد أستمر 11 قرن.

إن هذا كان سبب في أن يتم توسيع الدولة العثمانية وتصبح ذات مكانة كبيرة بين الدول في هذا الوقت، وبعض المراجع تذكر أن الوقت الذي تمكنت به الدول العثمانية أن تبلغ مجدها كان في القرن السادس عشر والسابع عشر.

حيث أنها في هذا الوقت قد تمكنت من السيطرة على آسيا الصغرى، وكذلك على أماكن من جنوب شرق أوروبا وفي شمال أفريقيا، وبالتالي فإنه قد أصبح لديها 29 ولاية، هذا بجانب أن كان لها سيادة على العديد من الدول في أوروبا وذلك يعود إلى المكانة التي قد وصلت إليها.

لكن الدولة العثمانية قد بدأت التراجع بداية من عام 1740 م، ولقد عانت من الركود والخمول للعديد من السنوات، وفي نفس الوقت فإن دول العالم بدأت تتطور وتصل إلى مكانة كبيرة في مختلف المجالات؛ لهذا فإنها محل اهتمام والكثير يتساءل متى تأسست الدولة العثمانية ؟.

والعديد من الدول الأوروبية قد أصبح لها أيدي في مختلف شئون الدولة العثمانية، إلى أن أنتهي عصر الدولة العثمانية، وتعرضها إلى الهزيمة أمام الدول العظمى كان دليل على سقوطها.

في عهد السلطان سليمان الأول الذي كان قد حكم بين الفترة من 1520 م و1566 م وأطلق عليه لقب القانوني، ولكن تمكن من الموازنة بين القوى السياسية والعسكرية، ولقد أصبحت الدولة العثمانية في هذه الفترة هي حلقة الوصل بين الدول الإسلامية والأوروبية.

سقوط الدولة العثمانية

لقد سقطت الدولة العثمانية في 1/11/1922 ، وتم سقوط اللقب الخاص بها على أنها دولة قائمة بحكم القانون في 24/7/1923 وكان ذلك بعد أن تم التوقيع على معاهدة لوزان.

استمرت في التدهور إلى أن تم إزالتها في 29/10/1923 ، وكانت هذه فترة بداية الجمهورية التركية؛ لهذا السبب فإن الدولة التركية تعتبر هي الوريث إلى الدولة العثمانية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى