5 علامات تحذيرية للإصابة بسرطان الثدي.. وما بدائله العلاجية؟
وكانت وزارة الصحة قد أعلنت في وقت سابق عن انخفاض نسبة اكتشاف أورام الثدي في المرحلة المتأخرة (الثالثة والرابعة) من 58.5% من الحالات إلى 29.5% نتيجة الفحص والتشخيص المبكر، وذلك ضمن مبادرة دعم صحة المرأة. .
سرطان الثدي هو مرض تنمو فيه خلايا الثدي غير الطبيعية بشكل خارج عن السيطرة وتسبب الأورام. يمكن اكتشاف سرطان الثدي في مراحل مبكرة، وهو سهل العلاج ولا يشكل خطراً على الحياة.
يعد الفحص الذاتي والكشف المبكر عن سرطان الثدي من أسهل طرق العلاج والتعافي.
أشارت وكالة الأدوية المصرية إلى عدد من العلامات والأعراض التي تشير إلى الإصابة بسرطان الثدي، ومنها:
– ظهور كتلة في منطقة الثدي أو الإبط أو بالقرب منها.
-إفرازات من الحلمة لا تأتي من حليب الثدي (قد تظهر الإفرازات فجأة وتكون دموية).
– تغير في شكل أو ملمس جلد الثدي أو الحلمة. قد يبدو جلد الثدي متجعدًا أو متقشرًا أو ملتهبًا، وقد يبدو أحمر أو أرجوانيًا أو أغمق من أجزاء الثدي الأخرى.
– تورم أو تغير في حجم أو شكل الثدي.
– تغير في شكل الحلمة أو انكماش الحلمة إلى الداخل أو تغير في الجلد المحيط بها.
وشددت الهيئة على ضرورة قيام المرأة بزيارة الطبيب المعالج فور ملاحظة أي من هذه الأعراض لإجراء الفحوصات اللازمة، مشددة على أن علاج سرطان الثدي يعتمد على عوامل كثيرة مثل نوع السرطان ومدى انتشاره. الانتشار.
تشمل بدائل علاج سرطان الثدي عددًا من الخيارات، منها:
-عملية.
-العلاج الإشعاعي.
-العلاج الكيميائي.
– العلاج الهرموني.
– العلاج الموجه .
-العلاج المناعي.
قد يجمع الطبيب المعالج بين العلاجات لتقليل احتمالية تكرار المرض.