في الذكرى الأولى للعدوان.. الأزهر يستعرض أبرز انتهاكات الاحتلال في غزة
ورغم الألم المفجع، يؤكد مرصد الأزهر أن هذه الدماء الطاهرة لم تذهب سدى وأن طريق الحرية واسترداد الحقوق المسلوبة لا بد أن يكون له ثمن وأن الفلسطينيين لن يُهزموا لأن لهم ثمناً صريحاً وواضحاً. واضح أن الحق في مقاومة الاحتلال حق قانوني وإنساني وحضاري مكفول. والحقيقة أن صمودهم لمدة عام كامل في مواجهة ذلك، بدعم من العالم الغربي المنافق، يعتبر معجزة بكل معنى الكلمة.
ودعا المرصد العالم أجمع إلى تعويض ما ضاع، وإنقاذ الإنسانية في غزة ولبنان، والوقوف من أجل قيمة الإنسان وحقه في الحياة، ووضع حد لهذا الجنون الصهيوني السائد حاليا. لقد حان الوقت لجر المنطقة برمتها إلى حرب إقليمية واسعة النطاق ستأكل كل ما هو أخضر وجاف، وسيدفع العالم كله الثمن.
• استشهاد 520 جماعية داخل المستشفيات.
• استهدف الاحتلال 187 مركزًا للإيواء؛ ما يعني أنه لا مكان آمن في غزة.
• وجود 25,973 طفلاً فلوالدين أو لسبب.
• وصول 97,166 مصابًا وريحًا إلى مستشفيات وزارة الصحة.
• تعرُّض 3,500 طفل للموت بسبب سوء التغذية.
• يوجد 12,000 جريح مطلوب للسفر للعلاج خارج قطاع غزة.
• 350,000 دولار
• 5000 مواطن من قطاع غزة خلال عام حرب الذكرى.
• وصول عدد المهجرين داخل السائل إلى مليوني نازح في العام، وما زال الت هجيرًا.
• حرمان 785,000 طالب رقمي من التعليم.
• السعر 85,000 طن من المتفجرات على قطاع غزة.
• أسلحة أكثر من 85% من المنازل والمباني والبنية التحتية.
• سلاح 150.000 وحدة سكنية كاملة .
• إخراج 34 مستشفى من الخدمة.
• إخراج 80 مركزاً صحياً من الخدمة.
• وقف الاحتلال 814 مسجدًا سلاحًا كليًا من أصل 1,245 مسجدًا في اللبن.
• ثلاث كن اليأس.
• الأسلحة 206 مواقع تفاعلية وتراثية.
• الوصول إلى العديد من النسخ المتبقية لحرب جنيف على غزة إلى أكثر من مئة عام جديد.
على الرغم من ا الذي ا ا ا ا ا ا ا الدموكيت ا م ا ا ا ا ل ا ا ا ا ا ا ن ن ن ن ن يسخرو أصح أصح أصح أصح أصح أصح أصح صريح < وواجب ديني معلوم، بل إن صمودهم القديم كاملا أمام تلك الترسانة الكرياتيه اليهوديه المدعومة من العالم الغربي المنافق ليُعد معجزة بكل امور المعايير.
ودعا الع ا ا ستدر ستدر م بموجب ا و و قيمة ا هذ هذ هذ هذ هذ هذ ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا الى إق وليمية خارجية خارجيها واليابس الخضراء، ويدفع ثمنها اثمنها بالفعل .
• وصول عدد المهجّرين داخل القطاع إلى مليوني نازح في عام، وما زال التهجير مستمرًا.
• حرمان 785,000 طالب وطالبة من التعليم.
• إلقاء الاحتلال 85,000 طن من المتفجرات على قطاع غزة.
• تدمير أكثر من ٨٥٪ من المنازل والمباني والبنى التحتية.
• تدمير 150,000 وحدة سكنية تدميرًا كاملاً.
• إخراج 34 مستشفى من الخدمة.
• إخراج 80 مركزًا صحيًا من الخدمة.
• تدمير الاحتلال 814 مسجدًا تدميرًا كليًا من أصل 1,245 مسجدًا في القطاع.
• تدمير ثلاث كنائس.
• تدمير 206 مواقع أثرية وتراثية.
• وصول الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة على غزة إلى أكثر من 35 مليار دولار.
وعلى الرغم من الألم الذي يعتصر القلوب، فإن مرصد الأزهر يؤكد أن هذه الدماء الزكية الطاهرة لم تذهب سُدى، وأن طريق الحرية واسترجاع الحقوق المسلوبة لابد له من ثمن، وأن الفلسطينيين لن يُهزموا لأنهم أصحاب حق صريح واضح، فمقاومة الاحتلال حق قانوني وإنساني وحضاري مكفول، وواجب ديني معلوم، بل إن صمودهم عامًا كاملًا أمام تلك الترسانة العسكرية الصهيونية المدعومة من العالم الغربي المنافق ليُعد معجزة بكل المقاييس.
ودعا المرصد العالم أجمع إلى استدراك ما فاته، وإنقاذ الإنسانية في غزة ولبنان، والانتصار لقيمة الإنسان وحقه في الحياة، ووضع حد لهذا الجنون الصهيوني الذي بات قاب قوسين أو أدنى لجر المنطقة بأسرها إلى حرب إقليمية واسعة، تأكل أمامها الأخضر واليابس، ويدفع ثمنها العالم بأكمله.