أسعار

بحث عن حقوق الطفل

بحث عن حقوق الطفل يمكن من خلاله التعرف على الاتفاقية التي تم وضعها زعماء العالم، وبعض المنظمات العالمية من أجل مساعدة الأطفال على معرفة حقوقهم، وكيفية الحصول عليها، إذ أننا من خلال موقوع زيادة سوف نعرض لكم اليوم بحث عن حقوق الطفل في مختلف جوانب الحياة، وسنوافيكم بجميع المعلومات اللازمة.

بحث عن حقوق الطفل

تسعى اتفاقية حقوق الطفل العالمية في أن تكفل مختلف الحقوق لجميع الأطفال دون النظر إلى أي اعتبارات أو قيود مثل الجنس، أو نوع الدين، أو اللغة، أو حتى الهوية.

فإن الهدف من تلك الاتفاقية هو ضمان المستوى المعيشي اللائق لهم، والحماية من الأذى أو الإساءة، ويقصد بمصطلح حقوق الطفل هو توفير مجموعة من الأمور له تساعده على النشأة السليمة، وبناء الشخصية الناجحة في المجتمع.

نظرًا لأنه هناك العديد من الحقوق المتعلقة بالأطفال، قررنا أن نقوم بتسليط الضوء اليوم عليها في موضوعنا هذا، وذلك من خلال تقديمنا لكم بحث عن حقوق الطفل المختلفة.

إذ أن ذلك البحث سوف يشمل شرحًا مفصلًا لحقوق الطفل والتي تتمثل في حق الطفل في الصحة، وفي التعليم، وفي الحياة الأسرية الهنيئة، وفي تطوير إمكانياته، وحتى في اللعب والترفيه، وغيرها.

بالإضافة إلى ذلك فإن البحث عن حقوق الطفل، سوف يعرض لكم نبذة عن المنظمات المسؤولة عن حقوق الأطفال، ودور الدولة والأسرة تجاه تلك الحقوق، وفي السطور التالية سوف ننطلق في عناصر البحث:

الحقوق التي يجب أن يحصل عليها الطفل

تعمل بعض الجهات المختصة على توفير الحماية المتكافئة للأطفال، وذلك من خلال تشريعهم عددًا من الحقوق والضمانات الأساسية اللازم أن يحصلوا عليها وعلى أتم وجه، ومن أبرز تلك الحقوق ما يلي:

حق الطفل في الحياة

لأن نعرض لكم بحث عن حقوق الطفل، فسوف نقوم بتوضيح كل المعلومات بشكل مفصل وواضح، إذ أننا في هذه الفقرة سوف نتحدث عن أبرز حقول الأطفال وهي الحق في الحياة.

إذ أنه يلزم أن يتمتع كل طفل في العالم بحق الحياة، ويقصد ذلك الحق أن يحيا حياة آمنة غير معرضة للخطر، وتتوفر له جميع سبل الأمن والأمان التي تحميه في حالة حدوث أي خلل سواء كان حروب، أو ربما مجاعات.

إذ أنه وعلى سبيل المثال عندما يتعرض أي طفل لأي أذى وليكن بفعل الحروب، فإنه يلزم أن يتم المسارعة من قِبل الآخرين في تقديم يد العون والمساعدة له، أما في حالة المجاعات فإنه من الواجب أن يتم توفير الدواء والغذاء للأطفال.

الحق في عدم التمييز بالنسبة للطفل

كما أسلفنا الذكر بأن البحث عن حقوق الطفل الغرض منه هو اطلاعكم على أبرز الحقوق التي توفرها المنظمات العالمية والجهات الخاصة للأطفال، ومن هذه الحقوق هو حق عدم التمييز.

يقصد بذلك الحق هو معاملة الأطفال دون التمييز بينهم بسبب بعض العوامل كاللون، أو الجنس، أو حتى المستوى الاجتماعي، فإنه من اللازم أن يتمتع كل طفل بحقوقه وذلك بعيدًا عن أي تفرقة.

كذلك فمن اللازم على الأسرة، والمجتمعات، والدول، أن تقوم باتخاذ الإجراءات اللازمة والتدابير من أجل حماية الأطفال وتوفير حقوقهم دون تميز ووفقًا لما يحتاجوه، ولأوضاعهم، وكذلك أعمارهم.

فالأطفال القصّر والذين لا يستطيعون مطلقًا حماية أنفسهم، يكونوا بحاجة إلى ضمان توفير حقوقهم على أتم وجه، وعدم التمييز بينهم وبين غيرهم بسبب أي عوامل أخرى.

الكرامة حق من حقوق الطفل

استكمالًا لموضوعنا الذي يعرض لكم بحث عن حقوق الطفل، فإن الحق في الحصول على الكرامة من أهم وأبرز حقوق الطفل، ويقصد بذلك الحق هو توفير الحماية الجسدية وكذلك العقلية للأطفال.

ذلك الأمر يتم من خلال حجب الطفل عن تعرضه لأي سلوكيات ضارة أو عنيفة كالعبودية، أو الإساءة من الآخرين، أو التعذيب.

فذلك الأمر يضمن للطفل الاحتفاظ على كرامته، وكذلك يضمن النماء الجيد والرفاهية له، فإن الحق في الكرامة حق إلزامي يجب أن يكتسبه جميع الأطفال دون تفرقة.

حقوق الطفل المدنية والسياسية

هناك مجموعة من الحقوق المدنية والسياسية والتي يلزم أن يحصل عليها الطفل دون أي تفرقة أو تمييز من الدولة، أو المجتمع، أو الأسرة، ومن أبرز تلك الحقوق الحق في اكتساب الهوية، والحق في اختيار الجنسية، وغيرها.

فإنه من دون تلك الحقوق لن يتمكن الطفل في الحصول كأي شخص على حقه في الالتحاق بأي وظيفة حكومية، وغيرها، إلى جانب أن الهوية الشخصية تحمي من الانتهاكات والمخاطر.

حق الطفل في التعليم

يعتبر التعليم هو من أبرز الحقوق التي نعرضها لكم في موضوعنا الذي يتحدث عن بحث عن حقوق الطفل، إذ أنه وكما نصت الاتفاقية المتعلقة بحقوق الطفل بأنه يلزم محو الأمية والجهل، وتعليم الطفل بشكل واضح ومبسط.

في النقاط الآتية سوف نعرض لكم بالتفصيل الأمور الأساسية التي يجب أن يحصل عليها الطفل عند طلبه الحق في التعليم:

  • عدم تعرض الطفل لأي إهانة أو عقوبات من قِبل الطلاب الآخرين أو المعلمين.
  • يلزم على الدول أن تقم المحاولات المستمرة من أجل جعل التعليم مجاني لجميع الأطفال الغير قادرين.
  • من أبرز الأمور اللازم توافر في حق التعليم للطفل هو ضمان عدم تعرضه في أي مرحلة تعليمية لعقوبات جسدية أو نفسية.
  • ينبغي أن يكون حق التعليم متاح لجميع الأطفال حتى ذوي الاحتياجات الخاصة.

التعبير عن الرأي أبرز حقوق الأطفال

سعينا في أن نجعلكم أكثر إلمامًا بالحقوق التي يلزم أن يحصل عليها كل طفل، وذلك من خلال تقديمنا لكم بحث عن حقوق الطفل يعرض لكم أبرز الحقوق التي يجب أن تكون مكفولة له من الدول والمجتمعات المختلفة.

إذ أنه من هذه الحقوق هو الحق في التعبير عن الرأي، فإنه من اللازم أن يتمتع الطفل مثله كمثل الكبار بحرية التعبير عن وجهة نظره، وطرح أفكاره، طالما كان هناك قضايا سوف تؤثر على مستقبله.

كما أنه يلزم على الدول والمجتمعات المختلفة أن تأخذ آراء الأطفال على محمل الجد حتى وإن لم تكون واضحة بشكل كافِ أو مفهومة، ومن ثم تقوم بتصعيدها للمختصين من أجل توضيحها ومنحها لأصحاب القرار.

الحق في حصول الطفل على الصحة

من حق أي طفل أن يحصل على الصحة الجيدة، والتي تشمل التوفير للغذاء الآمن والصحي، وكذلك المياه النقية والنظيفة، بالإضافة إلى عيشه في بيئة غير ملوثة.

إلى جانب كل هذه الأمور فإنه يلزم أن يتم توافر مجموعة من الخدمات تضمن للطفل الحق في الصحة، مثل توفير المستشفيات والمراكز المتخصصة لرعاية الأطفال سواء كان في فترة الحمل أو بعد الولادة.

بالإضافة إلى توفير بعض الإرشادات والتعليمات للآباء من أجل حماية صحة الأطفال من أي أمراض، أو خطر الإصابة بالتلوث، أو ربما سوء التغذية، وغيرها من أمور تؤثر على الصحة.

مجموعة من الحقوق الأخرى للطفل

لن يقتصر البحث عن حقوق الطفل على تلك الحقوق فقط، إذ أننا سوف نعرض لكم فيما يلي المزيد من الحقوق الأخرى التي يلزم توفيرها لأي طفل دون تمييز:

  • الحق في فصل مصلحة الطفل عن المصالح الأخرى، وتطبيق حقوقه بشكل حقيقي وواقعي.
  • الحق في حماية خصوصية الأطفال.
  • الحق في كسب سبل الراحة والترفيه.
  • الحق في الحماية من أي مخاطر مثل الحروب، أو المخدرات.
  • الحق في حرية التفكير وتبادل الأفكار.
  • الحق في تواصل الأطفال مع آباءهم في حالة تواجدهم في دولة أخرى.
  • حق الأطفال اللاجئين في التمتع بحقوقهم بالدولة التي لجأوا إليها.

حقوق الطفل ذو الاحتياجات الخاصة

كما أسلفنا الذكر بأنه يلزم على أي طفل أن يحصل على حق عدم التمييز والذي من خلاله سوف يتمكن من الحصول على كافة احتياجاته دون وجود أي عاقة.

إذ أنه واستطرادًا لموضوعنا الذي يعرض لكم بحث عن حقوق الطفل، فإننا في النقاط الآتية سوف نعرض لكم حقوق الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، والتي تضمن لهم الحياة الآمنة والكريمة:

  • التأهيل للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بواسطة توفير الورش المجانية التدريبية لهم.
  • إتاحة السبل أمامهم من أجل الوصول بكل سهولة للعملية التعليمية، وذلك من خلال إنشاء مؤسسات تعليمية خاصة بهم.
  • دعم أسر الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بالمساعدات المالية من أجل توفير كافة حقوقهم واحتياجاتهم.
  • إتاحة الأمور التي تساعدهم على أداء المهام والحركة، والتنقل، والتعايش وذلك من خلال توفير الأجهزة والأدوات الخاصة لهم، وأيضًا الطرق العلاجية المميزة سواء الطبية أو النفسية.

بعض المنظمات المهتمة بحقوق الطفل

بعد أن تعرفنا من خلال موضوعنا الذي يعرض لكم بحث عن حقوق الطفل على أبرز حقوق الأطفال التي تضمن لهم النشأة الجيدة، وتكوين الشخصية الناجحة في المجتمع.

حان الآن أن نستطرد في البحث عن حقوق الطفل، ونذكر لكم مجموعة من المنظمات العالمية والدولية التي تهتم بحقوق الطفل من أجل ضمان الحياة الكريمة له وتلبية مختلفة احتياجاته، ومن أهم تلك المنظمات ما يلي:

منظمة ECPAT International لحقوق الطفل

إن العمل الأساسي لتلك المنظمة هو توفير حق الطفل في الحماية من الاستغلال الجنسي، فهي منظمة عالمية وتعمل في مختلف أنحاء العالم، ولكن مقرها الأساسي في بانكوك.

تتناول تلك المنظمة كافة القضايا المتعلقة باستغلال الأطفال جنسيًا والاتجار بهم خاصةً عبر الإنترنت، كما أنها تهتم بتعليم الأطفال كيفية الحصول على حقوقهم، وتعد التقارير لذلك الأمر.

شبكة كرين الدولية لحقوق الأطفال

هذه المؤسسة الخاصة بحقوق الطفل تعتبر من المؤسسات الفكرية، إذ أنها تهدف إلى تشجيع الاعتراف بأن الطفل يعتبر كأي فرد ويلزم أن يتمتع بالعديد من الحقوق التي يتمتع بها أي إنسان آخر مهما كان عمره.

تقوم مؤسسة كرين ببناء مجموعات تعمل على الحماية لحقوق الطفل والدفاع عنها أيضًا، إلى جانب أنها تسعى جاهدة في تحقيق العدالة في حالة انتهاك أي شخص لتلك الحقوق.

إلى جانب هذه الأمور فإن منظمة كرين تعمل أيضًا في مجالات أخرى كالعدالة، وتوفير السلامة الجسدية، وتوفير الحقوق المدنية والسياسية، وأيضًا مكافحة الإرهاب، وكلها أمور متعلقة بحقوق الطفل.

منظمة حقوق الطفل اليونيسف

هذه المنظمة تعتبر من أشهر المنظمات الخاصة بحقوق الطفل، إذ أنها تعمل فيما يقرب من أكثر من 190 منطقة ودولة، إذ أنه تم تأسيسها وفقًا لاتفاقية قامت وضعها الأمم المتحدة بشأن حقوق الطفل.

فإن منظمة اليونيسف تعمل على إطلاق حمالات ومبادرات من أجل تغطية كافة القضايا المتعلقة بحماية الطفل وتأمين حياته، وأيضًا تعليمه، وكذلك القضايا المتعلقة بالاستغلال الجنسي، وغيرها.

إلى جانب ذلك الأمر فإنها تهتم أيضًا بدعوة مختلف المجتمعات إلى تكثيف الاهتمام والبحث والتحليل عن حقوق الأطفال وكيفية ضمان سلامتهم وحمايتهم.

بالإضافة إلى أنها توفر الإمدادات المختلفة للأطفال في الدول والمناطق التي يقل فيها فرص توفير احتياجاتهم من غذاء، ودواء، ورعاية صحية وغيرها.

حركة DCI الدولية من أجل الدفاع عن الطفل

هذه الحركة هي حركة شعبية وتم تأسيس على نظام العضوية، وتهدف بشكل أساسي إلى زيادة وتكثيف حقوق الأطفال، وذلك بواسطة تنفيذها للاتفاقية التي وضعتها الأمم المتحدة من أجل حماية حقوق الأطفال.

تشمل حركة DCI أربعة أولويات أساسية وهم: ضمان تحقيق العدالة لجميع الأطفال، ووقف العنف القائم ضد الأطفال، وحماية الأطفال المتنقلين، والاهتمام بمن هم تأثروا بالحروب.

كما أنها تتركز على ثلاثة قضايا متعلقة بالأطفال مثل قضية الأطفال الممنوعين من الحرية، وقضية مشاركة الأطفال، وقضية النوع الاجتماعي، وتقع تلك الحركة الدولية في دولة سويسرا.

PLAN منظمة حقوق الطفل الدولية

تسعى تلك المنظمة في النهوض بحقوق الأطفال، وذلك من خلال انتشارها في 76 دولة، ومن أبرز أهدافها هو تمكين الطفل من مواجهة الأزمات والشدائد، ومن إجراء التغييرات، ومن النجاح والنمو الآمن.

كما أنها تهدف إلى إنهاء العنف ضد الطفل، والعناية بالأمور والقضايا الجنسية، وأيضًا مساعدته على تطوير مهاراته، ودعمه في مختلف الأمور الحياتية.

المنظمة العالمية لحقوق الطفل World Vision

تعتبر منظمة world vision منظمة مسيحية، إذ أنها تركز اهتمامها على التحسين لحياة الطفل، وكذلك للمجتمع الذي يعيش فيه، فهي تمارس نشاطها لافي أكثر من مائة دولة.

من أبرز المجالات المعلقة بحقوق الطفل والتي تمارسها هذه المنظمة، هي الحق في الصحة، والحق في التعليم، وكذلك الحق في حماية الطفل من الفقر والقضايا الجنسية.

إلى جانب هذه الأمور فإن هذه المنظمة تعمل على تناول القضايا المتعلقة بالعقيدة المسيحية للطفل، وتحرص على المساواة بين العقيدات، بالإضافة إلى أنها تهتم بتمكن الأطفال اقتصاديًا وتوفير المياه النظيفة والغذاء لهم.

اتفاقية حقوق الطفل الصادرة عن الأمم المتحدة

في ظل قيامنا ببحث عن حقوق الطفل، فجدير بالذكر قيام الأمم المتحدة بوضع اتفاقية تضمن للأطفال حقوقهم في مختلف المجالات والنواحي الحياتية، وتلك الاتفاقية تم التوثيق والمصادقة عليها من قِبل العديد من الدول، وعلى نطاق واسع، وفيما يلي سوف نعرض لكم بعض المواد منها:

  • المادة 1: الطفل هو الشخص الذي لم يتجاوز عمره 18 عام.
  • المادة 2: يلزم على الدول توفير حقوق الأطفال دون تفرقة بسبب سنهم، أو دينهم، أو عرقهم، أو غيرها.
  • المادة 3: ينبغي على الموقعين على هذه الاتفاقية اتباع الإجراءات اللازمة والتي تعكس مصالح الطفل.
  • المادة 4: ضمان تزويد الطفل ومعرفته بحقوقه أمر واجب على الحكومات والآباء.
  • المادة 5: كل الأطفال لديهم الحق في الحياة.
  • المادة 6: يلزم على الحكومات احترام حق الأطفال في اختيار الاسم والجنسية.
  • المادة 7: من الضروري احترام الحكومات حق الأطفال في هويتهم.
  • المادة 8: لا يجوز مطلقًا إبعاد الطفل عن والديه إلا إذا كان في مصلحته.
  • المادة 9: من الواجب على العائلات التي تتواجد في بلدان مختلفة أن تكون قادرة على التنقل والاتصال المباشر مع الأطفال.
  • المادة 10: ينبغي على الحكومات أن تتخذ الإجراءات اللازمة لمنع النقل الغير قانوني للطفل من بلده.

دور الدولة والوالدين والمجتمع تجاه حماية حقوق الطفل

يلزم على الدولة والوالدين والمجتمع أن يعملوا على حماية حقوق الأطفال، إذ أنه واستكمالًا لموضوعنا الذي يعرض لكم بحث عن حقوق الطفل، فإننا في النقاط الآتية سوف نوضح دور لك منهم:

  • يجب على الدولة أن تقوم بإنشاء نظام حماية للأطفال يضمن لهم الرفاهية وكذلك تحقيق مصالحهم العليا.
  • تحافظ الدولة على حقوق الطفل من خلال منعها ومكافحتها لأي وسائل عنف أو معاملة سيئة قد تضر بالطفل.
  • ينبغي أن تضمن الدولة الرعاية لمختلف الأطفال سواء كانوا ذوي الاحتياجات الخاصة، أو اللاجئين، أو غيرهم، وتوفر لكم الحلول المناسبة.
  • مكافحة أي ممارسات عرفية قد تتسبب في حدوث التمييز بين الأطفال أو ربما سوء المعاملة ضدهم.
  • يلزم على الوالدين أن يتمتعا بالكفاءات والمعرفة اللازمة لتوفير الحماية للأطفال وحقوقهم.
  • التحديد لحالات الأطفال القابلة للتمييز أو ربما الإهمال والمعاملة السيئة، وضمان توفير الحقوق لهم.

يوم حقوق الطفل العالمي

أخر ما سنتحدث عنه ونحن بصدد إنشاء بحث عن حقوق الطفل، أنه قد تم تحديد اليوم العالمي للطفل في عام 1954، وكان ذلك اليوم هو 20 نوفمبر، والهدف من ذلك الأمر هو التعزيز لكل من التعاون الدولي، والوعي بين الأطفال بحقوقهم في مختلف أنحاء العالم.

يرجع السبب وراء اختيار يوم 20 نوفمبر للاحتفال السنوي باليوم العالمي للطفل، إلى أنه في ذلك اليوم عام 1959 قامت الجمعية العامة في الأمم المتحدة بالإعلان عن حقوق الأطفال.

كما أنه في نفس اليوم ولكن عام 189 قامت الجمعية العامة أيضًا للأمم المتحدة بوضع اتفاقية حقوق الطفل.
لأن الأطفال ضعفاء ويحتاجون إلى الرعاية مقارنةً بالبالغين، سعت العديد من المنظمات والدول إلى توفير اتفاقيات تضمن حقوق الطفل، وتساعده على النشأة السليمة بالشخصية الناجحة في مجتمعه.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى