الأم والطفل

قصص عن الروتين اليومي مكتوبة

قصص عن الروتين اليومي مختلفة طبقاً للأشخاص والثقافات، حيث أن هناك أشخاص تبدأ بشئ وأشخاص آخرين يبدأون بشئ آخر في روتينهم اليومي، كما أن هناك روتين للأشخاص العاملين، وروتين لتلاميذ المدارس، وروتين للأشخاص بالجامعة، والروتين يفعله الأشخاص المنظمين في حياتهم، حيث يضعون لأنفسهم بعض الخطوات التي عليهم السير عليها كل يوم ليحققوا أهدافهم اليومية ولكي يخرجوا من اليوم بأقل وقت ضائع، فتابع كل هذا عبر موقع الماقه.

قصص عن الروتين اليومي

قصص عن الروتين اليومي تكون متنوعة طبقاً للشخص الذي يقوم به، ولكن الثابت في الأمر هو أن الروتين اليومي يقوم به الأشخاص المنظمين، والذين يريدون أن يؤدوا كل أهدافهم اليومية في مواعيد محددة، كما أن الأشخاص الكسالى لا يمكنهم أن يتبعوا أي روتين يومي نظراً لأنهم لا يريدون الاستيقاظ في وقت محدد والنوم في وقت محدد وتأدية أشياء قد تكون مجهدة بالنسبة إليهم، ولكن الروتين مهم نظراً لأنه ينظم اليوم ويجعل الإنسان يؤدي كل ما عليه بمنتهى الدقة، كما يساعده على تذكر مهامه وواجباته اليومية، وإليكم أبرز قصص الروتين اليومي:

القصة الأولى للروتين اليومي

أقوم بالاستيقاظ في الصباح الباكر في الساعة 6 صباحاً، ثم استحم، ثم أغسل أسناني، وبعد هذا أقوم بتناول طعام الفطور، وأرتدي الملابس، وأذهب بالقطار للعمل.

وعندما يحين وقت الراحة أتناول كوب من الشاي والذي يكون في الساعة 10 صباحاً، وعند الساعة 4 مساءً أكون انتهيت من عملي.

ثم اذهب إلى منزلي الساعة 5 مساءً، وبعد أن أتناول طعام العشاء أذهب للنوم.

القصة الثانية للروتين اليومي

أتسوق مرة أسبوعياً من البقالة، وفي يوم السبت تقوم العائلة بكل الأعمال المنزلية مع بعضهم البعض، أما في المساء فيظل والدي بالمنزل وأذهب أنا للقاء أصدقائي، وبالرغم من أن أصدقائي يقطنون بنفس المدينة مع والديهم إلا أنهم يتصلون بهم مرة أسبوعياً.

أقوم بتأدية مهمة الغسيل بصباح يوم الأحد، ثم أقوم بتجميل الملابس لكي يتم تجفيفها، وبعد الانتهاء من الغسيل أذهب إلى الكنيسة، وأخيراً أروى الحديقة يومياً في المساء.

قصة عن الروتين اليومي

يومياً في تمام الساعة 7:45 صباحاً أذهب إلى العمل، في الأغلب أقود سيارتي للعمل، أتفقد الإيميل الخاص بي في الطريق ولكني لا أجيب على الرسائل في الحال.

فور وصولي للمكتب أذهب مباشرةً لجهاز الحاسوب وأقوم بتأدية عملي، وأثناء هذا أحتسي شاي الصباح، وفي تمام الواحدة أتناول طعام الغداء.

إذا كان لدي اجتماع عمل أو غداء عمل بخارج عملي استقل القطار أو التاكسي، ولا أذهب بالحافلة أبدا لأني أصل بها متأخراً، في تمام الساعة 3 مساءً أحتسي شاي الظهيرة، وفي الأغلب أتحدث مع زملائي في العمل أثناء الاحتساء وتناول الكعك.

في تمام الساعة 5 مساءً أنهى العمل وأذهب مباشرةً للمنزل لكي أتناول طعام العشاء برفقة عائلتي.

قصص خاصة بالروتين اليومي

قصص عن الروتين اليومي تتعدد بتعدد الأشخاص والثقافات، وعلى الرغم من أن ثقافة المجتمع تتحدد من سلوك الأشخاص إلا أن الروتين اليومي الذي يتبعه الشخص يمكن أن تلعب الثقافة دور مهم فيه، فالروتين الشخصي الذي يتبعه شخص ما في مكان ما في العالم أو في بلد محددة بالعالم يختلف عن الروتين اليومي الشخصي لشخص ما في الناحية الأخرى من العالم، وهكذا الحال بالنسبة إلى الغرب والعرب، فالروتين اليومي للدول الغربية غير العربية، وإليك الروتين اليومي للشخص العربي:

  • استيقظ في تمام الساعة 5 صباحاً.
  • أقوم بغسل وجهي ثم أتوضأ استعداداً للصلاة.
  • بعد هذا أقوم بتأدية صلاة الصبح.
  • وأقرأ أدعية الصباح.
  • أتناول طعام الفطور.
  • ثم أذهب للمعهد في تمام الساعة 9:30 صباحاً.
  • أقوم بدراسة اللغة الإنجليزية.
  • ثم أعود لمنزلي بتمام الساعة 12 ظهراً.
  • بعد ذلك أصلي الفروض الظهر والعصر.
  • ثم أقوم بتناول طعام الغداء.
  • أنال قسط من الراحة.
  • ثم أشاهد التلفاز.
  • أقوم بقراءة إحدى الكتب الثقافية.
  • بعدها أحل إحدى ألغاز الكلمات المتقاطعة.
  • ثم أقوم بتأدية صلاة المغرب ثم العشاء.
  • وبعدها أقرأ ما تيسير من القرآن.
  • ثم أجلس برفقة عائلتي.
  • وأتناول طعام العشاء معهم.
  • ثم أراجع دروسي.
  • أجلس قليلاً على جهاز الحاسب الآلي.
  • ثم أقرأ ما تيسر من القرآن مرة أخرى.
  • وأذهب إلى النوم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى