اسلاميات

السور التي تقرأ على المريض

السور التي تُقرأ على المريض تشفيه بإذن الله من الأسقام جميعها، فكلام الله يشفي كل ما مس النفس بضرٍ والجسد على حدٍ سواء، كيف لا وهو أطهر ما بالوجود، حدثنا به الخالق الكريم عن قدرته -جل وعلا- بأن يرزق.. ويطهر ويشفي، وعبر موقع الماقه نُعرفك على هذه الآيات المُباركات.

السور التي تقرأ على المريض

حتى العلم الذي بات يُتقنه الأطباء.. ما هو إلا نِتاج توفيق من الله -عز وجل- فهو من أوحى للعالمين باكتشافه، كيف لا وهو الخالق له، واحدٌ أحد فردٌ صمد.

لكن أحيانًا يعجز هذا العلم على أن يرزقك الشفاء من المرض، مما يجعلك تشعر وكأن الدنيا تضيق بما رحبت عليك، وأن الخلاص بات أبعد ما يكون عنك، لكن يرتفع صوت القرآن عاليًا «وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ» الآية 80 من سورة الشعراء.

بيّن لنا القرآن آيات عِدة تحدثت عن المرض والشفاء منها، وهي مباركات يجدر بنا الدعاء بها بغية الشفاء من المرض.

  • القرآن كله شفاءٌ لما في الصدور، لكنّ سورة البقرة تُذهب العين والحسد والمرض.
  • الرقية الشرعية بما تحويه من آيات مباركات تُعد أفضل السور التي تقرأ على المريض.
  • سورة ياسين، وسورة يوسف.
  • “أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ“. (الآية 57 من سورة يونس).
  • “ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ”. (الآية 69 من سورة النحل).
  • “وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا”. (الآية 82 من سورة الإسراء).
  • “وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ”. (الآية 44 من سورة فصلت).
  • “الم ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ أُوْلَـئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ”. (البقرة: 1-5).
  • “يأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفاءٌ لِما فِي الصُّدُورِ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ*قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ”. (يونس: 58-57).
  • “ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِها شَرابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوانُهُ فِيهِ شِفاء لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ”. (النحل: 69).
  • “مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسارًا”. (الإسراء: 82).
  • “أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ*وَمَن يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِندَ رَبِّهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ وَقُل رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ”. (المؤمنون: 118-115).
  • “أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ ۖ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا”. (النساء: 54).

أدعية تُقرأ على المريض

حين تتعاظم الآلام على الإنسان.. ويقف الطب عاجزًا عن تخفيف حنقه من الأوجاع، لا يبقى له سبيلًا سوى التضرع لله بالدعاء.

  • اللهم إن كانت ذنوبي هي ما تُثير الألم في جسدي فاغفر لي ذنبي، وخفف عني يا أرحم الراحمين.
  • ألست القادر على كل شيء يا رب العالمين! اشفني واعف عني، وطهر جسدي كما يُنقى الثوب الأبيض من الدنس.
  • كما خففت عن مريم آلامها خفف عني يا الله، وارزقني رطبًا يداوي جروحي ويخفف من ألمي.
  • يا من حفظت يونس في بطن الحوت، احفظ جسدي من المرض واشفه أنت الشافي والمعافي.
  • أسألك باسمك الأعظم أن ترحمني من كل ألم أصابني، وتجعله تطفيرًا لذنبي يا أرحم الراحمين.
  • يا من يسمع المضطر إذا دعاه، اسمع دُعائي يا مُجيب، واشفني من مرض لا يعلم سببًا له إلا أنت.
  • اللهم إنه لا يُعجِزك شفائي كما أعجز الأطباء، لكنّه يعجّزني بحياتي، فانظر إليّ بعين الرفق يا أرحم الراحمين.
  • اللهم إنك عفوٌ كريمٌ تحب العفو فاعف عني من هذا المرض الذي أدمى روحي أنت القادر على كل شيء.
  • سُبحانك يا الله، أسألك باسمك الكريم، وصفاتك العُلى، وأسألك من رحمتك التي لا تنفذ أن تشفيني شفاءً لا يُغادر سقمًا.
  • اللهم إني قد أدركت قدر نعمتك فأعدها على جسدي برحمتك يا أرحم الراحمين.
  • سبحانك اللهم وبحمدك، أستغفرك وأتوب إليك من كل ما يحجُب دعائي لك، اشفني أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك.
  • هذه الدنيا لا جرم أنها لا تُساوي شيئًا، إلا أن متابعتها بهذا السقم والمرض ليس بهيّنٍ يا رب، فارحمني برحمتك أنت القادر على كل شيء.
  • يا رب أنت من جعلت قميص يوسف شفاءً لأبيه من علة بصره، وأنت القادر على أن تُزيل عنّي علتي أنا أيضًا.
  • مولاي تعاظمت آلامي لكن رحمتك وسعت كل شيء، وعفوك عني هو كل أملي يا كريم.
  • يا رب لا تبتليني في صحتي التي لا أملك سواها فهي التي أعول عليها، وكن عوني يا أرحم الراحمين.
  • يا حي يا قيوم بك أستغيث ومن لي سواك، بل ألوذ من الدنيا وآلامها وتعبها، فردني مُعافًا يا رحمان.

الرقية الشرعية للمريض حتى يُشفى

كثيرًا ما يمرض الإنسان نتيجة لعين نزلت سيفًا على صحته فأجلسته الفراش، أو ربما أصابه الله بابتلاء في بدنه فكان مريضًا.. وحتى بالأخذ بأسباب التداوي يجب اللجوء للرقية الشرعية بما فيها من آيات وأدعية.

  • سورة الفاتحة: “الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ * إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ * اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ”.
  • بداية سورة البقرة: “الم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاة وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالآخرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ”.
  • آية الكرسي: “اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَلا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ”.
  • “إِنَّ رَبَّكُمْ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثاً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ”. (سورة الأعراف الآية 54).
  • “إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لأُولِي الأَلْبَابِ * الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ”. (سورة آل عمران من الآية 190- 200).
  • “وَإِنْ يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ”. (سورة القلم الآية 51).
  • سورة الإخلاص: “قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ”.
  • سورة الفلق: “قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ * مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ”.
  • سورة الناس: “قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ * إِلَهِ النَّاسِ * مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ * الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ * مِنْ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ”؟
  • “أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق”.
  • “أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ، ومن كل عين لامة”.
  • “أعوذ بكلمات الله التامة التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر من شر ما ينزل من السماء، ومن شر ما يعرج فيها، ومن شر ما ذرأ في الأرض، ومن شر ما يخرج منها، ومن فتن الليل والنهار، ومن شر طوارق الليل والنهار إلا طارقاً يطرق بخير يا رحمن”.
  • “أعوذ بكلمات الله التامة من غضبه وعقابه ، ومن شر عباده ومن شر همزات الشياطين وأن يحضرون”.
  • “اللهم أنت تكشف المأثم والمغرم، اللهم إنه لا يهزم جندك ولا يخلف وعدك، سبحانك وبحمدك”.
  • “حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم”.
  • “بسم الله أرقيك من كل داء يؤذيك ومن شر كل نفس أو عين حاسد الله يشفيك باسم الله أرقيك”.

آداب الدعاء للشفاء من المرض

إن الدعاء لهو من الحديث مع الله -عز وجل- وسواء كان بالسور التي تقرأ على المريض أو بالأدعية فكلاهما يجب أن يشمل بضعة آداب.

  • حين تكون داعيًا بالسور التي تقرأ على المريض من البديهي ألا يكون هذا الدعاء لغير الله سبحانه وتعالى، فلا تطلب الشفاء من أحد أوليائه.
  • أحسن الظن بالله، وبأنه هو سبحانه الوحيد القادر على شفائك وإخراجك من هذا السقم.
  • من سنن الدعاء أن تستقبل القبلة فيه، ثم ترفع يديك مناجيًا الله عز وجل.
  • تعظيم الله -عز وجل- عند الدعاء، ومناجاته باسمه الأعظم الأحد الفرد الصمد.
  • لا تدعو بصيغة أن الله إذا شاء يُعطيك، بل حثنا النبي -صلى الله عليه وسلم- أن نعزم المسألة بقول يا رب اعطني.. واشفني.
  • ترديد السور التي تقرأ على المريض وحده لا يكفي، بل يجب أن تستحضر كل قلبك ومشاعرك وقت الدعاء.
  • احذر من الذنوب والمعاصي فهي من حاجبات وصول الدعاء لله عز وجل.

أوقات استجابة الدعاء

لا جرم أن المرض حين يتعاظم في جسدك ستكون غير مُحتملًا بقائه ولو لثانية، وقتها لا سبيل لك سوى تحري الأوقات التي تكثُر بها الاستجابة، فعلى الرغم من أن المولى -عز وجل- يسمعنا بكل وقت وحين، إلا أن هذه الأوقات خصّها ليلبي النداء بأي طلبٍ كان.

  • بالثلث الأخير من الليل يتنزّل المولى عز وجل إلى السماء الدنيا ويقول -جل وعلا- من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له؟ فإذا طلب العبد وقتها شيئًا أعطاه الله إياه.
  • الدقائق التي تكون بين الصلاة والإقامة.
  • إذا ما استيقظت من نومك فزعًا يمكنك الدعاء وقتها بالسور التي تقرأ على المريض.
  • حين تكون ساجدًا بأقرب ما للأرض من موضع يسمعك الله فوق سبع سماوات، إضافةً للوقت الذي يسبق التسليم من الصلاة وبعد تلاوة التشهد.
  • وقتما يجلس الإمام يوم الجمعة للخطبة.
  • الساعات الأخريات من نهار يوم الجمعة، من العصر وحتى المغرب.
  • لا تنسى أن للصائم دعوة لا تُرد وقت إفطاره.
  • الدعاء عقب شرب ماء زمزم مُباشرةً.
  • حين تدعو بظهر الغيب لأحبتك ترد الملائكة عليك ما دعوت، فلك أن تتخيل أن الملائكة هي من تدعو لك أن يشفيك المولى عز وجل.
  • يوم يقف الحجاج على جبل عرفات.. يمكنك أن تدعو معهم من منزلك بأن يشفيك الله.
  • اطلب ما تريد بشهر رمضان، فهو شهر استجابة الدعاء، خاصةً ليلة القدر.
  • تضرع لله بالدعاء عقب الوضوء مُباشرةً.
  • مجالس الذكر تحفها الملائكة من كل الجوانب، لذا هو أنسب وقت للدعاء بما تتمنى من هذه الدُنيا.

 السور التي تقرأ على المريض عادةً ما تشفيه من ألمه، وعلى المسلم أن يبذل جُهدًا أكبر في عبادته لله، فتارة يتضرع بتلاوة ما تيسر من القرآن وتارة بالدعاء، حتى يبرأ من مرضه.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى